يمكن تقسيم الأفعال إلى أفعالٍ صحيحة وأفعالٍ معتلّة، والفعل الصحيح هو ما كان كل حرف من حروفه الأصلية صحيحاً، وهو يُقسم لثلاثة أنواعٍ، وهي: الفعل الصحيح السالم، والمهموز، والمضعَّف، أمّا الفعل المعتل فهو الفعل الذي يكون أحد حروفه الأصلية مِنْ أحْرُفِ الْعِلَّةِ، وهي (ا - و - ي)، وهو يُقسم لخمسة أنواعٍ، وهي: المثال، والأجوف، والناقص، اللفيف المفروق، اللفيف المقرون، ويتم إسناد الأفعال بنوعيها إلى الضمائر البارزة، حيث يتّصل بعضٌ منها بالفعل الصحيح أو المعتل بأنواعهما، وهذا المقال سيسلط الضوء على كيفية إسناد الأفعال إلى الضمائر، مع طرح بعض الأمثلة والتدريبات التطبيقيّة.[١]


كيفية إسناد الأفعال الصحيحة إلى الضمائر

فيما يلي توضيح لكيفية إسناد الأفعال الصحيحة بأنواعها (السالم، والمهموز، والمضعّف) إلى الضمائر:


الفعل الصحيح السالم

الفعل الصحيح السالم هو الفعل الخالي من الهمزة والتضعيف، مثل: (فهم، لعب، رسم)، وفي حال تمّ إسناد الفعل السالم (سواءً الماضي، أو الأمر، أو المضارع) إلى ضمائر الرفع المتصلة، لا يُحدث فيه أيّ تغيير، وفي الجدول الآتي توضيح لكيفية إسناد الفعل (رسم):[١]


ويبيّن الجدول التالي تصريف الفعل (رسمَ) وفق الضمائر المنفصلة:


ضمائر منفصلة للمتكلم
مثال (للفعل الماضي، والمضارع)
ضمائر منفصلة للمخاطب
مثال (للفعل الماضي، والمضارع، والأمر)
ضمائر منفصلة للغائب
مثال (للفعل الماضي، والمضارع)
أنا (للمتكلّم)
أنا رسمْتُ، أنا أرسُمُ
أنتَ (للمخاطب)
أنتَ رَسمْتَ، أنتَ ترسمُ، أنتَ ارسم
هو (للغائب)
هو رسمَ، هو يرسُمُ
نحن (للمتكلمين)
نحن رَسمنا، نحن نرسُمُ
أنتِ (للمخاطبة)
أنتِ رسمتِ، أنتِ ترسمين، أنتِ ارسمي
هي (للغائبة)
هي رَسمَتْ، هي ترسُم
ـــــــــــ
ـــــــــــ
أنتما ( للمخاطبَيْنِ أو المخاطبَتَيْنِ)
أنتما رسمتُما، أنتما ترسُمان،
أنتما ارسُما
هما (للغائبَيْنِ أو الغائبَتَيْنِ)
هما رسما، هما يرسمان
هما رسمتا، هما ترسمان
ـــــــــــ
ـــــــــــ
أنتم (للمخاطبِينَ)
أنتم رسمتُم، أنتم ترسُمون، أنتم ارسُموا
هم (للغائبِيْنَ)
هم رسموا، هم يرسمون
ـــــــــــ
ـــــــــــ
أنتن ( للمخاطبات)
أنتنّ رسمْتُنَّ، أنتنّ ترسُمْنَ، أنتنّ ارسُمنَ
هنّ (للغائبات)
هنّ رَسمْنَ، هنَّ يرسُمْنَ


الفعل الصحيح المهموز

الفعل الصحيح المهموز هو الفعل الذي يكون أحد حروفه الأصلية همزة، مثل: (قرأ، أمر، سأل)، وفي حال تمّ إسناد الفعل المهموز (سواءً الماضي، أو الأمر، أو المضارع) إلى ضمائر الرفع البارزة، لا يحدث فيه أيّ تغيير، وفي الجدول الآتي توضيح لكيفية أسناد الفعل (قرأ).[١]


ويبيّن الجدول التالي تصريف الفعل (قرأ) وفق الضمائر المنفصلة:


ضمائر منفصلة للمتكلم
مثال (للفعل الماضي، والمضارع)
ضمائر منفصلة للمخاطب
مثال (للفعل الماضي، والمضارع، والأمر)
ضمائر منفصلة للغائب
مثال (للفعل الماضي، والمضارع)
أنا (للمتكلّم)
أنا قرأْتُ، أنا أقرأُ
أنتَ (للمخاطب)
أنتَ قرأتَ، أنتَ تقرأُ، أنتَ اقرأْ
هو (للغائب)
هو قرأ، هو يقرأُ
نحن (للمتكلمين)
نحن قرأْنَا، نحن نقرأُ
أنتِ (للمخاطبة)
أنتِ قرأتِ، أنتِ تقرئين، أنتِ اقرئي
هي (للغائبة)
هي قرأتْ، هي تقرأُ
ـــــــــــ
ـــــــــــ
أنتما ( للمخاطبَيْنِ أو المخاطبَتَيْنِ)
أنتما قرأتُما، أنتما تقرآن،
أنتما اقرآ
هما (للغائبَيْنِ أو الغائبَتَيْنِ)
هما قرآ، هما يقرآن
هما قرأتا، هما تقرآن
ـــــــــــ
ـــــــــــ
أنتم (للمخاطبِينَ)
أنتم قرأتُم، أنتم تقرأون، أنتم اقرأوا
هم (للغائبِيْنَ)
هم قرأوا، هم يقرأون
ـــــــــــ
ـــــــــــ
أنتن ( للمخاطبات)
أنتنّ قرأتُنَّ، أنتنّ تقرَأْنَ، أنتنّ اقرأْنَ
هنّ (للغائبات)
هنّ قرأْنَ، هنَّ يقرأْنَ


الفعل الصحيح المضعَّف

الفعل الصحيح المضعَّف هو الفعل الذي يكون فيه حرفان من حروفه من جنس واحد، أي متماثلان،[١]، وهو نوعان، هما كما يلي:

  • الفعل المضعَّف الرباعي: وهو الفعل الذى تكون فاؤه ولامه الأولى متماثلتين، وعينه ولامه الثانية متماثلتين أيضاً، مثل: (هدهد، قهقه)، وهذا النوع لا يتغيّر به شيئاً عند إسناده للضمائر.[٢]
  • الفعل المضعَّف الثلاثي: وهو الفعل الذي تكون عينه ولامه متماثلتان، مثل: (مدّ ، عدّ)، وهذا النوع له ثلاثة أحكام، وفيما يلي بيان لها:[٢][٣]
  • وجوب فك الإدغام: يجب فكّ الإدغام عندما يتّصل الفعل الماضي بضمير رفع متحرك؛ أي في حال اتصل بـ (تاء الفاعل، ونا الفاعلين، ونون النسوة)، وعندما يُسند فعل الأمر والمضارع إلى (نون النسوة).
  • وجوب الإدغام: يجب الإدغام في حال تم إسناد الفعل إلى ضمير رفع متصل ساكن، أي إلى ألف الاثنين وواو الجماعة، وياء المخاطبة.
  • جواز الإدغام وفكّه: ترتبط هذه الحالة بفعلي الأمر والمضارع فقط، ويكون ذلك في حال إسناد الفعل إلى اسم ظاهر أو ضمير مستتر وكان مجزوماً.


ويبيّن الجدول التالي تصريف الفعل (مدَّ) وفق الضمائر المنفصلة:


ضمائر منفصلة للمتكلم
مثال (للفعل الماضي، والمضارع)
ضمائر منفصلة للمخاطب
مثال (للفعل الماضي، والمضارع، والأمر)
ضمائر منفصلة للغائب
مثال (للفعل الماضي، والمضارع)
أنا (للمتكلّم)
أنا مددتُ، أنا أمدُّ
أنتَ (للمخاطب)
أنتَ مددْتَ، أنتَ تمُدُّ، أنتَ امدُدْ
هو (للغائب)
هو مدَّ، هو يمدُّ
نحن (للمتكلمين)
نحن مددنا، نحن نمُدُّ
أنتِ (للمخاطبة)
أنتِ مدَدْتِ، أنتِ تمُدّين، أنتِ مدّي.
هي (للغائبة)
هي مدَّتْ، هي تمُدُّ
ـــــــــــ
ـــــــــــ
أنتما (للمخاطبَيْنِ أو المخاطبَتَيْنِ)
أنتما مدَدْتما، أنتما تمدّان،
أنتما مُدّا
هما (للغائبَيْنِ أو الغائبَتَيْنِ)
هما مدّا، هما يمدّان
هما مدّتا، هما تمدّان
ـــــــــــ
ـــــــــــ
أنتم (للمخاطبِينَ)
أنتم مددتُم، أنتم تمُدّون، أنتم مدّوا
هم (للغائبِيْنَ)
هم مدّوا، هم يمدّون
ـــــــــــ
ـــــــــــ
أنتن (للمخاطبات)
أنتنّ مدَدتُنَّ، أنتنّ تمدُدنَ، أنتنّ امدُدْنَ
هنّ (للغائبات)
هنّ مدَدْنَ، هنَّ يمدُدْنَ


كيفية إسناد الأفعال المعتلة إلى الضمائر

فيما يلي توضيح لكيفية إسناد الأفعال المعتلة بأنواعها (المثال، والأجوف، والناقص، واللفيف المفروق، والللفيف المقرون) إلى الضمائر:


الفعل المعتل المثال

وهو ما كانت فاؤه (أوّل حرف) حرف علّة، سواء أكان حرف الواو، مثل (وعد، وزن)، أو حرف الياء، مثل (يبس، يئس)، وفي حال تمّ إسناد الفعل الماضي المثال إلى الضمائر، فإنه لا يتغيّر به شيئاً، فنقول (وصفتُ، وصفنا، وصفتِ، وصفوا، وصفا، صِفوا، صِفا.....)، في حين أنّ فعلي الأمر والمضارع منه لديه عدّة أحكام، فإذا كان أوّل حرف في الفعل حرف الياء فلا يتغير فيه شيئاً فيه سواءً في الفعل المضارع أو الأمر، فنقول (أيأس، ييأس، تيأسان، تيأسن، ايأس، ايأسي، ايأسا، ايأسوا، ايأسن)، في حين إذا كان أول حرف فيه حرف (الواو) فلديه عدّة أحكام، ويبيّن الجدول التالي أحكامهما:[٣]


الشروط في الفعل
الحكم لفعلي المضارع والأمر
مثال
* أن يكون الماضي منه ثلاثياً مجرّداً
* أن يكون عين مضارعه مكسورة

يُحذف حرف الواو

(وَرِث) تصبح (أرِثُ، نرثُ، ترثان، ترثْنَ، يرثون، رِث، رِثا، رِثوا، رثي، رثن...)
وكذلك عند الإسناد للضمائر المنفصلة، مثل: هو يرث، أنتما ترثان، أنتنّ ترثنَ، أنا أرثُ، هم ورثوا..)
أن يكون الماضي مزيداً
لا يُحذف حرف الواو
الفعل (واعد) ليس مجرداً لأنه مزيد بالألف وهو على وزن (فاعل) فيُصبح: (أواعد، نواعد، يواعد، واعد، واعدي، واعدوا ... )
وكذلك عند الإسناد للضمائر المنفصلة، مثل: هو واعدَ، نحن واعدنا، هنَّ واعدنَ، أنتِ واعدتِ، أنتما واعدتما..)
أن تكون عينه مفتوحة أو مضمومة فى المضارع
لا يُحذَف حرف الواو
الفعل (وجه) مضارعه (يوجِّه) أي أنّ عينه مضمومة فى المضارع، فيصبح:
(أوجّه، نوجّه، يوجّه، أوجّه، وجّهي، وجّها..)
وكذلك عند الإسناد للضمائر المنفصلة، مثل: أنا وجهتُ، أنا أوجّه، نحنُ وجّهنا، أنتم وجّهتم، هم وجّهوا، هما وجّها..)


*تنبيه*

يوجد العديد من الأفعال المستعملة الآن، (والتي عينها مفتوحة فى المضارع)، ولكن تُحذَف واوها في المضارع والأمر، وذلك مثل الأفعال الآتية: (وسع، وهب، وقع، وضع)، فالمضارع منها (يسعُ، يهبُ، يقعُ، يضعُ) والأمر (سعْ، هبْ، قعْ، ضعْ).[٣]


الفعل المعتل الأجوف

هو الفعل الذي يكون أوسطه حرف علّة، وهذا الحرف قد يُقلب ألفاً او يبقى كما هو حسب قواعد الإعلال، ومن الأفعال التي يبقى أوسطها كما هو: (حول، حاول، بايع، تحاور، شايع، تبايع)، فمثلاً عند إسناد الفعل (حاول) لا يتغير فيه شيء عند إسناده للضمائر، سواءً للفعل الماضي أو المضارع أو الأمر (حاولَ: أحاول، حاولت، حاوِل، حاوِلا، حاولنا،...)، أما إذا كانت عينه منقلبة ألفاً، مثل الأفعال (قال، باع، خاف، استشار)، فيتم إسناده وفقَ الاحكام التالية:[٣]


الفعل الماضي
الفعل المضارع
الفعل الأمر

الشرط
الحكم
مثال
الشرط
الحكم
مثال
الشرط
الحكم
مثال
الاتّصال بضمير رفع متحرك
حذف عينه
(قال: قلتُ، قلنا، بعتُ، خفتُ، استشرتُ)
إذا جزم بالسكون
حذف عينه
لم أقلْ، لم نبعْ، لم يخفْ، لم يستشرْ
إذا كان مبنياً على السكون
حذف عينه
قلْ، بعْ، خفْ، استشرْ


*وفيما عدا ذلك فإن العين تبقى كما هي، على أن تعود إلى أصلها فى المضارع والأمر، فنقول: (أقول، لن نبيع، يخاف، لم يستشيروا، قولا، بيعوا، خافي).


الفعل المعتل الناقص

هو الفعل الثلاثي الذي يكون آخر حرف من حروفه الأصلية حرف علّة، وفيما يلي بيان لأحكامه:[٣]


الفعل الماضي
فعلي المضارع والامر
إذا كانت لامه (آخر حرف) ألفاً

إذا كانت لامه (آخر حرف) ألفاً

الشرط
الحكم
مثال
الشرط
الحكم
مثال
 إذا أُسند إلى واو الجماعة أو لحقته تاء التأنيث
حذفت لامه، وحرّك الحرف الذى قبلها بالفتح للدلالة على الألف المحذوفة
(سعَوا، دعَوا، استسقَوا، سعَت، دعَت، استسقَت)
إذا أسند إلى واو الجماعة وياء المخاطبة
حُذفت الألف وبقيَ الحرف الذي قبلها مفتوحاً
(يسعَون، يخشوَن، تسعيَن، تخشيَن، اسعَوا، اسعَ)
إذا أسند إلى غير الواو

إن كان الفعل ثلاثياً، أعيدت الألف إلى أصلها إلى الواو أو الياء
(سعيت، دعونا، رميتم)
إذا أُسند إلى ألف الاثنين أو نون النسوة ، أو لحقته نون التوكيد
قُلبت الألف ياء
(يسعيان، يسعين، لتسعينّ، يخشيان، يخشين، لتخشينّ، اسعيا، اسعين، اسعينّ)
إن كان الفعل مزيداً على الثلاثة قُلبت الألف ياء دائماً
(أعطيت، استسقينا، تشاكيا)
ــــــــــــ
ــــــــــــ
ـــــــــــــ

إذا كانت لامه واواً أو ياءً

إذا كانت لامه واواً أو ياءً
الشرط
الحكم
مثال
الشرط
الحكم
مثال
في حال أُسند إلى واو الجماعة
حُذفت اللام، وحُرِّك ما قبلها بالضم ليناسب واو الجماعة
(نهوا، رضوا، بقوا)
إذا أسند إلى واو الجماعة أو ياء المخاطبة
حذفت اللام، أي الواو والياء ، وحُرِّك ما قبل واو الجماعة بالضم، وما قبل ياء المخاطبة بالكسر
(يدعون، يرمون، تدعين، ترمين، ادعوا، ارموا)
في حال أسند إلى غير الواو

بقيت اللام على أصلها
(نهيتُ، دعوتُ، رضيتُ، رضيتُم)
وإذا أسند إلى ألف الاثنين أو نون النسوة
بقيت اللام كما هي
(يدعوان، يرميان، ادعوا، ارميا، يدعون، يرمين)


اللفيف المفروق

هو الفعل الذي يكون أوله وآخره حرف علّة، ويتم إسناده بنفس أحكام المثال من حيث الفاء، وأحكام الناقص من حيث اللام، فيمكننا تصريف الفعل (وقى) وفق الأزمنة الثلاثة للضمائر المتّصلة والمُنفصلة كالتالي:[٣]

  • الماضي: وقيت، وقينا ـ وقوا ...، وكذلك عند الإسناد للضمائر المنفصلة، مثل: نحن وقينا، أنتم وقيتم، أنتما وقيتما، أنتم وقيتم، هم وقوا،...
  • المضارع: أقي، نقي، يقيان، يقون ...، وكذلك عند الإسناد للضمائر المنفصلة، مثل: نحن نقي، أنتم تقون، أنتما تقيان، أنتنّ تقين هم يقوا،...
  • الأمر: قه، قيا، قوا، وكذلك عند الإسناد للضمائر المنفصلة، مثل: أنتم قوا، أنتما قيا، أنتنّ قينَ،...


اللفيف المقرون

هو الفعل الذي يكون وسطه وآخره حرف علّة، ويتم إسناده بنفس أحكام الناقص من حيث اللام، وتبقى عينه دون تغيير، فيمكننا تصريف الفعل (طوى) وفق الأزمنة الثلاثة للضمائر المتصلة والمنفصلة، كالتالي:[٣]

  • الماضي: طويتُ، طوينا، طووا، طوت،... وكذلك عند الإسناد للضمائر المنفصلة، مثل: نحن طوينا، أنتم طويتم، أنتما طويتما، أنتنّ طويتنّ، هم طَووا...
  • المضارع: أطوي، نطوي، يطوون، تطوين، لم أطوِ، لم نطوِ، لم تطوِ، وكذلك عند الإسناد للضمائر المنفصلة، مثل: نحن نطوي، أنتم تطوون، أنتما تطويان، أنتم تطوون، هم يطوون...
  • الأمر: اطو، اطويا، اطووا...


تــدريــــبـات


تدريب (1): أسند/ي الفعل الصحيح المهموز (سأل) إلى ضمائر الرفع المتصلة:


الضمير
الفعل الماضي
الفعل المضاع
الفعل الامر
تاء الفاعل المتحركة
(تَ) (تُ)
سألتُ (للمتكلّم)
سألتِ، سألتَ، سألتما، سألتم، سألتن (جميعها للمخاطب)
_______
_______
نون النسوة (نَ)



واو الجماعة
(وا)



ألف الاثنين (ا)



ياء المؤنثة المخاطبة
(ي) (ين)




تدريب (2): أسند/ي الفعلين الأجوفين (مال، لام) إلى ضمير الرفع (تاء الفاعل المتحركة) وفق الشروط المكتوبة في الجدول:


الفعل الماضي
الفعل المضارع

فعل الأمر

الشرط
مثال
الشرط
مثال
الشرط
مثال
الاتّصال بضمير رفع متحرك
(ملتُ، ملتِ، ملتَ، ملتما، ملتن، ملتم، ملنا)
(لمتُ، لمتَ، لمتِ، لمتما، لمتم، لمتن، لمنا)
إذا جزم بالسكون

إذا كان مبنياً على السكون


المراجع

  1. ^ أ ب ت ث علي الجارم، كتاب النحو الواضح في قواعد اللغة العربية، صفحة 280. بتصرّف.
  2. ^ أ ب محمد حلواني، المغني الجديد في علم الصرف، صفحة 146-154. بتصرّف.
  3. ^ أ ب ت ث ج ح خ عبده الراجحي، التطبيق الصّرفي، صفحة 45-54. بتصرّف.